هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


.: عدد زوار المنتدى :.


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
   أهـــلا بك عــــزيزى المفـــدى فى منتداك نهــر الفـــــداء    
  لا تكن سلبيــــــــــاً وشــــــارك بمـوضــــوع أو بــرد  

نهر الفداء.... مياه للارتواء و لمسة للشفاء وتطلع للسـماء وفي الفادي لنا رجاء

شكر خاص لدينامو المنتدى وأحلى أخت فيالدنيا نانسى كاااااات وفي انتظار عودة الملاك رينا

افتقـــــــــاد ل كات&مايا& رينا& رشا &نانا &توتا &مورينا & فينو&دينا جورج& دوللى& اميرالشاعر& مينا فاروق& مينا كريم& مايكل البحار& صاصا& موجا& ميجا& شادو& بيتر امير_الحب& بيتر عادل &مايكل علاء& مرمر& باربي& بيشوي عوني& نانا امريكا & اغابي &مارو& ريموندا & اندرو& مارون اندرو & وكل الاعضاء المتغيبيين
مبرووووك لرينا وموجا علي النجاح والمجموع الكبيررررر

 

 +++ " فلا تهتموا للغد لان الغد يهتم بما لنفسه يكفي اليوم شره " مت 33:6 +++

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
peter adel
فلك مميز
فلك مميز
peter adel


ذكر
عدد الرسائل : 465
العمر : 37
الوظيفة : بكالوريوس تجارة انجليزي عين شمس
الديانة : مسيحي
تاريخ التسجيل : 22/10/2008

+++ " فلا تهتموا للغد لان الغد يهتم بما لنفسه يكفي اليوم شره " مت 33:6 +++ Empty
مُساهمةموضوع: +++ " فلا تهتموا للغد لان الغد يهتم بما لنفسه يكفي اليوم شره " مت 33:6 +++   +++ " فلا تهتموا للغد لان الغد يهتم بما لنفسه يكفي اليوم شره " مت 33:6 +++ Emptyالخميس أبريل 02, 2009 11:40 pm

salam w ne2ma


" فلا تهتموا للغد لان الغد يهتم بما لنفسه يكفي اليوم شره "
مت 33:6


أى يكفى ما يحدث فيه من أمور تجلب الغم و الضيق . ألا يكفيك أنك تأكل خبزك بعرق جبينك ؟ لماذا تثقل نفسك بضيق أشد

يأتى من جراء القلق على الغد ، فى حين أن الرب مزمع أن يحررك حتى من المتاعب الأولىليومك الذى تعيشه

( الكد و التعب من أجل لقمة العيش ) ؟

الرب لا يعنى بـ " الشر " هنا : الأثم ، حاشا ، بل الهم والقلق والبلايا ( التى تحدث لأى إنسان ) ..... فهذا هو معنى

قوله " يكفى اليوم وشره " لانه لا شىء يكون عبئاً على النفس مثل الهم والقلق . وهذا ما جعل بولس الرسول فى

مجال تشجيعه للبتوليه أن يعطى هذه المشورة :- " فأريد أن تكونوا بلا هم " ( 1كو 32:7 ) .

ليتنا نتقرب إلى الرب ( هدف حياتنا الأوحد )، " فى وقت مناسب وغير مناسب " وفى الواقع ليس هناك من يمكنه أن

يتقرب " فى وقت غير مناسب " بل أنه من "غير المناسب " ألا نتقرب إلى اللـه على الدوام . لأن من يتوق أن يعطى كل

وقته للـه فهذا هو المناسب لكل من يتقرب من اللـه .

وكالتنفس الذى لن يمكن أن يكون فى وقت ما غير مناسب ( لان الإنسان فى حاجة دائمة إليه ) ، كذلك الصلاة لا يمكن

أن تكون فى وقت ما أمراً غير مناسب بل عدم الصلاة هو غير المناسب . فطالما نحن فى حاجة إلى التنفس كذلك تماماً

نحن فى حاجة دائمة إلى المعونة التى تأتينا من اللـه . بل وإن شئنا يمكننا بسهوله أن نجعله يتقرب إلينا . والنبى لكى يعلن

عن هذا ويشير إلى مبادرة جوده الذى لا يتغير قال : - " هلم نرجع إلى الرب .... ولسوف نجده متأهباً كالصباح ( لإستقبالنا ) ."

( هو 3-1:6 السبعينيه ) .

لأننا بقدر ما نقترب ؛ بقدر ما نراه مترقباً لمجرد تحركاتنا . أما إذا أخفقنا فى أن نستقى من الماء الحى الذى لينبوع إحسانه

الدائم ، فالملامة كلها تقع علينا ....أما إذا تحركنا ولو قليلاً حتى ولو أننا فقط أدركنا أننا أخطأنا ( إلى الرب ) فهو سيفيض

علينا بجوده أكثر من الينابيع وسينسكب علينا ( بروحه ) بما يفوق ماء البحار ؛ وبقدر ما تزداد أنت أخذاً بقدر ما يفرح

هو أكثر ؛ فيفيض علينا أيضاً وهكذا إلى ما لا نهاية . فالرب فى الواقع يبتهج بخلاصنا لأنه يعتبرنا ميراثه الخاص ، وبأن

يعطى بسخاء لكل من يسأل . ويبدو أن هذا هو ما كان يقصده بولس الرسول عندما كان يجاهر قائلاً : " إنه غنى لكل وعلى

كل الذين يدعون به " ( رو 12:10 قارن مع رو 22:3 ) .

إذن ، فلا ينبغى أن يدب فينا روح اليأس أبداً ، بل إذ تدفعنا بواعث هذه مقدارها ويحدونا الرجاء من كل جانب فى محبة اللـه

الفائقه ، حتى ولو كنا أخطأنا كل يوم ، فلنتقدم إليه ملتمسين متوسلين طالبين منه الصفح عن آثامنا . وهكذا سنأخذ القدرة على

السير قدماً إلى الأمام وترك الخطية أكثر خلف ظهورنا ، بل وطرح إبليس بعيداً عنا ، وسنجتذب حنان اللـه ، ونفوز بنعيم

الحياة الأبدية ، بنعمة ربنا يسوع المسيح ومحبته للبشر __ له المجد والقدرة دائماً وإلى الأبد آمين.




cross
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
+++ " فلا تهتموا للغد لان الغد يهتم بما لنفسه يكفي اليوم شره " مت 33:6 +++
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: نهر الإيمان :: وادي الكتاب المقدس-
انتقل الى: