هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


.: عدد زوار المنتدى :.


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
   أهـــلا بك عــــزيزى المفـــدى فى منتداك نهــر الفـــــداء    
  لا تكن سلبيــــــــــاً وشــــــارك بمـوضــــوع أو بــرد  

نهر الفداء.... مياه للارتواء و لمسة للشفاء وتطلع للسـماء وفي الفادي لنا رجاء

شكر خاص لدينامو المنتدى وأحلى أخت فيالدنيا نانسى كاااااات وفي انتظار عودة الملاك رينا

افتقـــــــــاد ل كات&مايا& رينا& رشا &نانا &توتا &مورينا & فينو&دينا جورج& دوللى& اميرالشاعر& مينا فاروق& مينا كريم& مايكل البحار& صاصا& موجا& ميجا& شادو& بيتر امير_الحب& بيتر عادل &مايكل علاء& مرمر& باربي& بيشوي عوني& نانا امريكا & اغابي &مارو& ريموندا & اندرو& مارون اندرو & وكل الاعضاء المتغيبيين
مبرووووك لرينا وموجا علي النجاح والمجموع الكبيررررر

 

 +++ الرب نوري و خلاصي ممن أخاف الرب حصن حياتي ممن ارتعب (مزمور 27 : 1) +++

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
peter adel
فلك مميز
فلك مميز
peter adel


ذكر
عدد الرسائل : 465
العمر : 37
الوظيفة : بكالوريوس تجارة انجليزي عين شمس
الديانة : مسيحي
تاريخ التسجيل : 22/10/2008

+++  الرب نوري و خلاصي ممن أخاف الرب حصن حياتي ممن ارتعب (مزمور 27 : 1)  +++ Empty
مُساهمةموضوع: +++ الرب نوري و خلاصي ممن أخاف الرب حصن حياتي ممن ارتعب (مزمور 27 : 1) +++   +++  الرب نوري و خلاصي ممن أخاف الرب حصن حياتي ممن ارتعب (مزمور 27 : 1)  +++ Emptyالسبت مارس 14, 2009 10:05 am


salam w ne2ma

الرب نوري و خلاصي ممن أخاف الرب حصن حياتي ممن ارتعب. مزمور 27 : 1

" الرب نورى وخلاصى " ، هنا نرى كلمات ذات اهتمام شخصى " نورى " "وخلاصى " ،

تطمئن النفس بهما ، وهكذا تعلنهما فى جرأة . عند الولادة الثانية ينسكب النور

الإلهى كممهد للخلاص ، لأنه ما لم يوجد نور كاف ليظهر ظلامنا وليجعل نفوسنا تواقة

للرب يسوع ، ليس هناك دليل على خلاصنا.

ولكن بعد أن تتغير حياتنا يصير الله فرحنا ، راحتنا ، قائدنا ، معلمنا ، ونورنا

بكل ما يمكن أن تحمل هذه الكلمة من معان ، فهو نور داخلنا ، وهو نور حولنا , هو نور

ينعكس منا ، ونور يعلن فينا . ولاحظ يا أخى أن الكلمة لم تقل مجرد أن الرب يعطينا

نورا بل أنه هو ذاته نورنا . وليس مجرد أنه أعطانا خلاصا بل أنه هو خلاصنا . لذلك

فمن تمسك به واتكل بالإيمان عليه ، له كل بركات العهد ويمتلك كل مواعيد الله . وهذه

حقيقة مؤكدة فى حياة المؤمن ، وُضعت الحجة المستخلصة منها فى صورة سؤال يحمل إجابته

فى طياته " ممن أخاف " .

لن نخشى قوات الظلام ، لأن الرب نورنا قد دمرها ، ولن نخاف لعنة الجحيم ، لأن الله

هو خلاصنا . وهذا فى الواقع تحد مختلف تماما عن تحد وافتخار جليات الجبار لأنه لا

يعتمد على غرور قوة ذراع لحمية بشرية ، بل يستند على القوة الحقيقية لكلى القدرة

الذى يعلن ذاته قائلا " أنا هو " . لذلك نقول " الرب حصن حياتى " .

وهنا نرى صفة لامعة ثالثة ، ترينا أن رجاء كاتب المزمور مُمسك بحبل ثلاثى لا يمكن

قطعه . وانه من الخير لنا أن نذخر هتافات الحمد من أجل أعمال نعمة الله الغنية . إن

حياتنا تستمد كل قوتها من الله ، وإذا هو تنازل وتكرم وجعلنا أقوياء ، فنحن لا يمكن

أن نُضعف بكل مؤمرات ومكايد الخصم . " ممن أخاف " ، أن التساؤل الجرئ ينطبق على

المستقبل كما ينطبق على الحاضر . " لأنه إن كان الله معنا فمن علينا ، سواء الآن أو

فى مقتبل الأيام"

cross
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
+++ الرب نوري و خلاصي ممن أخاف الرب حصن حياتي ممن ارتعب (مزمور 27 : 1) +++
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: نهر الإيمان :: وادي التأملات الروحية-
انتقل الى: