يقال أنة يوجد عائلة مكونة من أب و أم و إبنة يقيمان في استرليا و كانت البنت تصيب بمرض خطير و كانت تسمع البنت من الأب و الأم معجزات و حكايات عن البابا كيرلس و لكنها لم تعرفة و في يوما ما كانت العائلة في الكنيسة لحضور العشية و عند انتهاء العشية كل اللي في الكنيسة سمعوا صوت صويت البنت بصوت عالي جدا فخرجت عائلة البنت و كاهن الكنيسة ليعرفوا ماذا حدث بالبنت فقالت لهم ( انا كنت موجودة بالمكتبة و بصيت علي كتب البابا كيرلس و كانت كتب كتير و قلتلة إنت البابا كيرلس فبتسم البابا كيرلس من الصورة التي في الكتاب و رفع العمة من علي رأسة و وضعة بجوارة ) و عند هذا الحدث زهلت جدا فأخذ كاهن الكنيسة البنت و أحتضنها و إلقي لها قصةحياة البابا كيرلس
و في اليوم الثاني ذهبت العائلة إلي الدكتور الذي يعالج البنت و عند كشف الدكتور علي البنت فلم يجد أي شي من المرض الذي يصيب البنت فقال لهم بكل سخرية ( انتوا هتهظروا معايا فين البنت اللي انا بعالجة فقالوا لة هي دة بنتنا مش هنكدب عيلك ) فقال لهم البنت سليمة جدا و المرض الذي كان فيها إختفي تماما فقال لهم اية اللي حصل فقالوا للدكتور بنتنا حصلت لها معجزة من البابا كيرلس فقال الدكتور لهم مين مين البابا كيرلس دة أنا مش مصدق الكلام دة فقالو له هو دة اللي حصل مش هنكدب عليك
( الدكتور لم يصدقف هذا الكلام لأنة يهودي)
فقال لهم الدكتور علي العموم تعالوا الآسبوع القادم لمتابعة البنت عشان اصدق ان المرض أختفي و في الاسبوع القادم جاء ميعاد البنت عند الدكتور و لكن كانت البنت في أسوء حالاتها فقالت الأم للأب مش هنروح للدكتور فقال لها الأب لا لازم نعرف البنت عندها اية فوافقت الأم علي كلام الأب و ذهبوا للدكتور فكشف الدكتور علي البنت و بعد هذا الكشف البطي كتب الدكتور روشتة طويلة جدا جدا و كانت الام و الاب في حالة من الخوف الشديد فقالوا للدكتور اية حالة البنت فقال لهم الدكتور دي شهادة مني إن البابا كيرلس رجل قديس و عظيم جدا و ان البنت شفت تماما و اللي عندها شوية برد بسيط
وامان الدكتور بابابا كيرلس و اصبح مسيحي و وضع الدكتور صورة البابا كيرلس في عيادتة و أصبحة من محبين البابا كيرلس