قصة شاب مسيحي بالأسم ولكن

هذة القصة قصة واقغية حدثت في القرن الماضي و اللي أمرت بنشر هذة القصة الكنيسة الروسية الأرثوذكسية و هذة القصة لشاب مثقف جدا و هذا الشاب كان مسيحي بالأسم يعني أمة تقولة يا ابني صوم يقولها ربنا هيستفاد اية مني لو كلت أو مكلتش ناس يكلموة علي الشياطين يقول مين يعرف ناس يكلموة علي جهنم يقول يا عم بطل تخريف لكن في نفس الوقت ممكن يدخل الكنيسة ممكن يقول أبنا الذي لكن انسان بالأسم مسيحي و سافر هذا الشاب لعمل خارج بلدة و هو في البلد تعب تعبا شديدا فدخل المستشفي لكي يتعالج و قد مرا علية اليوم الاول يوم صعب للآنة كان يصيب بمرض صعب علاجة و في اليوم الثاني ارتاح الشاب من تعبة الشديد فدخل علية الدكتور ليتابع حالتة فوجده بصحة جيدة فإندهش الدكتور من شفاء الشاب لأن المرض الذي كان يصيب بة الشاب صعب علاجة فكتب الدكتور حالة الشاب أي شفائة من المرض في التقرير الطبي و في اليوم الثالث كان الشاب في أسوء حالاتة فأستغرب الدكتور من حالة الشاب فأرسر الدكتور 6 أطباء أخرين لمتابعة حالة الشاب فأستغرب الشاب أيضا من كثرة الأطباء لأنة قد شفي و قد فعلوا هؤلاء الأطباء كشف دقيق علي هذا الشاب لكي يعرفوا مدي حالتة و فجأءة وجد الشاب واقف في ركن من الغرفة و شايف الأطباء عملين نصف دايرة علي حاجة هو مش شايفة و بعدها ذهبت إلي هولاء الآطباء رأيت اللي نايم هو انا طب أنا مين هنا و بيقول الشاب أنة زهل جدا لكن مخفتش و بعد كدة عرفت اللي انا مت و الأطباء مهتميين بجسدي و بعد ثواني ابتعدوا الأطباء عن جسدي فرأيت جسدي نائم و شكلي شكل المييتين و الوش أصفر و العنين مقفولة و رأيت ممرضة واقفة أمام جسدي و تقول أقبلوا يارب ليكون مستحق ليدخل إلي سلامك الحقيقي و بعد هذة الصلاة من الممرضة رأيت ملاكين حولية و يقول الشاب أنا هذان الملاكين أخذوني إلي السماء بسرعة عجيبة جدا و يقول الشاب و أنا ذاهب إلي السماء رأيت الشياطين فأعترضوا طريق الملاكين فألملاكين قالوا نعم فالشياطين قالوا دة بتعنا فالملاكين قالوا لا فبتدوا في نزاع و في هذة اللحظة ارتعب الشاب جدا لأنة في هذة المعركة لو انتصرت الشياطين كنت انا ضعت لكن انتصرت الملائكة علي الشياطين و استمرينا في العلو و دخلنا في النور نور عظيم جدا جدا جدا زي الشمس لا أضعاف أضغاف أضعاف نور الشمس لدرجة إني غمضت عنيا و حطيت اديا علي عنيا و النور داخل في عينيا و سمعت صوت و الصوت بيهز الكون كلة و بيهز كل ذرة رماد في الكون و الصوت بيقول غير مستعد ( و هذا صوت الله لهذا الشاب الغير مستعد ) و بعد هذا الصوت العظيم يقول الشاب بدأت الملائكة نهوي من السماء إلي الارض بسرعة عظيمة و دخلنا المستشفي ولكن مش في الحجرة اللي كنت نائم فيها لكن في الثلاجة فدخلت و معايا الملاكين و رأيت نفسي نائم لكن ميت و بعد مدخلت روحي إلي جسدي و فتحت عنيا و الملاكين فارقوني في هذة الحظة و بصيت لقيت إختي و إمي بيبكوا عليا و بصيت لقيتهم وقفوا بإستغراب و بيبصوا عليا و جة الدكتور و التاني و التالت مستغربين طبعا من اللي حصل معايا و و احد من الاطباء دول بيقول ان هذا الشاب فعلا قد مات لمدة 6 ساعات و يقول هذا الشاب انا كنت فعلا شاب غير مستعد لكن بعد ماحدث معايا من ذاهبي إلي السماء و نزولي إلي العالم مرة اخري أدي إلي ذهاب هذا الشاب إلي احد الآديرة ليقضي بقية أيام حياتة للرب الذي سمع صوتة و قال له غير مستعد

القصة جميلة جدا يا مايكل ربنا يعوضك

ميرسى ليك مايكل ربنا يعوض تعب محبتك

مرسي لردكم