كثير من الصغار والكبار لم يحظوا بمقابلة شخصية واضحة مع شخص الرب يسوع , فكل ما يختبره فى الكنيسة هو فقط نظام وتهذيب , فهم يتعلمون حفظ الوصايا لكن ليس الاله المحب الذى وراء الوصايا
ان مايحتاجون بشدة هو استعلان يسوع المسيح لهم كاله محب و رؤوف الاله المهنم شخصيا بكل واحد منهم اله القديس بولس الذى عبر عنة قائلا "الذى احبنى واسلم نفسة لاجلى"( غلاطية 2:20) .واله اغسطينوس الذىقال عنة :عجبا اله يحبنا وكانة لا يوجد غير شخص واحد فقط منا فى الكون
يجب ان نتبة ان الوصايا العشر المكتوبة بصيغة المفرد
كل وصية يقدمها اللة لكل واحد منا بصفة خاصة
البعض عندما يذكر اسم اللة يتخيل شئ ما مثل "القيمة العليا" او "قوة الحياة" او حتى " الدينونة الاخيرة" هم يتجنبون فكرة ان اللة شخص ويجعلونة شئ
بينما عندما يتحدث الكتاب المقدس عن الله يستعمل تصنيفا شخصيا.اللة يصور كشخص نستطيع ان نتصل به. شخص يخاطبنا ونستطيع ان نخاطبة حيث انة شخص نستطيع معة ان ننشئ علاقة شخصية وربما اننا لانقدر ان نتصل مع احجارلكن فقط مع اشخاص لذلك نقول ان اللة شخص